لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ
الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِلٰى حَضْرَةِالنَّبِىِّ
الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الصَّحَابَةِوَالْقَرَابَةِخُصُوْصًاإِلٰى
حَضْرَةِسَادَاتِنَاأَبِىْ
بَكْرٍوَعُمَرَوَعُثْمَانَ وَعَلِى
رَضِىىَ اللّٰه عَنْهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِمِنْ مَشَارِقِ
الْأَرْضِ إِلٰى مَغَارِبِهَافِىْ
بَرِّهَاوَبَحْرِهَاخُصُوْصًاإِلٰى
حَضْرَةِالشَّيْخِ
عَبْدِالْقَادِرِالْجَيْلَانِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبَدَوِى
وَالشَّيْخِ
أَحْمَدِالْكَبِيْرِالرِّفَاعِى وَالشَّيخْ
أَحْمَدِالتِّجَانِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبُوْنِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالدَّيْرَابِى
وَالشَّيْخِ إِبْنِ الْحَاجِ
التِّلْمِسَانِى الْمَغْرَابِى
وَالشَّيْخِ
أَبِى عَبْدِاللّٰهِ مُحَمَّدِبْنِ
سُلَيْمٰانَ الْجَزُوْلِى
وَالشَّيْخِ
أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى رَضِىىَ
اللّٰهُ عَنْهُمْ ألْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِفِىْ تَنَاهْ
جَاوَاخُصُوْصًاأَلشَّيْخِ شَرِيفْ
هِدَايَةُاللّٰهِ وَالشَّيْخِ
الْحَاجِ ذِى الْإِيْمَانِ فَڠَيْرَانْ
چَكْرَبُوَانَاآمْبَهْ
كُوْوُچِرْبَوْنْ وَالشَّيْخِ ذَاتِ الْكَهْفِ
وَالشَيْخِ عَبْدِالْكَافِىْ وَكِى
بُوْيُوتْ بَنِى وَكِى بُوْيُوتْ
رَاڬَاسَوَڠَانْ وَكِى بُوْيُوتْ
سَرْفِينْ وَكِيَاهِى آمْبَهْ مُقَيِّمْ
وَكِى أَرْدِى سَىيْلَا وَكِيَاهِى
عَبْدِالْجَمِيْلِ وَكِيَاهِى عَبَّاسْ
وَكِيَاهِى أَنَسْ وَكِيَاهِى
أَكْيَاسْ وَكِيَاهِى ِإِلْيَاسْ وَكِيَاهِى
أَحْمَدْشَطَارِى وَكِيَاهِى
مُحَمَّدْحَافِظْ وَكِى جَوْهَرْبَلَيْ
رَانْتَيْ وَكِى تَرمِذِى
ڬَالَڬَامْبَا وَكِى أَحْمَدْأَمِينْ بَبَاكَانْ
وَكِى مَحْرُسْ لِرْبَوْيَوْ
وَكِيَاهِى سَعِيْدْڬٓدَوْڠَانْ وَكِيَاهِى
خَلِيلْ بَبَدَانْ كٓنْدَالْ
وَبَفَامُجَهَرْ وَكِيَاهِى حَسْبُ اللّٰهِ
وِيْنَوڠْ وكِيَاهِى عُمَرْأَنَسْ
وَكِيَاهِى حَاجِ أَسْرَارْ وَفَڠَيْرَانْ
وٓلَاڠْفَڠَيْرَانْ أَلَاسْ وَآمْبَهْ وَلِى جَفُوْرَا كِڬٓدَينْ جَفُوْرَا وَكِيَاهِى مُكْتَادِى
كٓتِتَاڠْ جَفُوْرَا
وَفَڠَيْرَانْ سُوْتَاجَيَاڬٓبَاڠْ وَحَبِيبْ
طٰهَ
بِنْ يَحْيٰى جَاتِى سَيْأَيڠْ
رَحِمَهُمُ اللّٰهُ وَغَفَرَلَهُمْ
إِخْلَاصًالِلّٰهِ لَهُمْ
أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى
حَضْرَةِسَادَةِسَادَتِنَاالَّذِيْنَ يُقِيْمُوْنَ فِى سَبِيْلِ اللّٰهِ مِنَ
الْعُلَمَآءِوَالعُمَرٰاءِوَالْأَوْلِيَآءِوَالشُّهَدٰاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ
أُلٰءِكَ رَفِيْقَاخُصُوْصًا
إِلٰى حَضْرَةِسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاسُلْطَانُ الْأَوْلِيَاءِأَلشَّيْخْ
شَرِيفْ هِدَايَةُاللّٰهْ سُوْنَنْ ڬُنُوڠْجَاتِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ
مَوْلَانَامَلِكْ إِبْرَاهِيمْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ أَمْفَيلْ وَسَيِّدِنَارَادَينْ
شَهِيِدْسُوْنَانْ كَلِى جَڬَا وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ دٓمَكْ
وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ قُوْدُوسْ
وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْڬِيْرِى
وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ بَوْنَاڠْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَان دٓرَجَاتْ
وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ مُرْيَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ لٓمَهْ أَبَڠْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ إِبْرَاهِيمْ
أَلسَّمَرْقَنْدِى فَلَاڠَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ جُمَدِالْكُبْرٰىطٓرَاوُلَنْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَجَڬُڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ قُرَّاكٓرَاوَڠْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ عَبْدُاللّٰهْ كَمْبَوْجَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَغْرِبِى
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ دَاتُكْ كَهْفِ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بٓنْطَاوڠْ
وَسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاآمْبَهْ كُوْوُوْچِرْبَونْ فَڠَيْرَانْ چَكْرَابُوَانَا
وَسَيِّدِنَافٓرَابُوْكِيَنْسَنْتَاڠْ وَسَيِّدِنَاالشَيخْ مَوْلَانَاإِسْحَاقْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بَيَانِ اللّٰهْ وَسَيِّدِتِنَاشَرِيْفَهْ مُدَاءِمْ
وَسَيِّدَتِنَايَائِ مَسْ فَنَتَاڬَامَا وَسَيِّدَتِنَاياَئِ مَسْ فَكُوڠْوَتِى
وَسَيِّدَتِنَايَائِ مَسْ فَمُوْرَڬَانْ وَسَيِّدِنَامَوْلَانَاحَسَنُ الدِّينْ
بَنْتٓنْ وَسَيِّدِنَافَڠٓيْرَانْ بٓرَاتَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَافَڠَرَانْ
جَيَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَافَڠَرَانْ أَدِيْفَتِى چِرْبَونْ وَفَڠَيْرَانْ
جَيَاكَرْتَا وَالشَّيخْ مَڬٓلُوڠْفَڠَيْرَانْ كَارَاڠْكٓنْدَالْ وَرَادَينْ
بَونْدَانْ كٓجَاوَينْ وَالشَّيخْ سُوْبَكِرْفَڠَيْرَانْ فَتَهِلَاسُونْدَاكٓلَفَا
- وَجَمِيْعِ الْأَوْلِيَاءِوَالْعُلَمَآءِوَالشُّهَدَاءِوَالصَّالِحِيْنَ
وَالسَّلَاطِيْنَ أَلَّذِيْنَ يُقْبَرُوْنَ فِى بَلَدِنَاوَأُصُوْلِهِمْ
وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْأٰخِدِيْنَ مِنْهُمْ أَغِثْنَا
٣--- بِإِذْنِ اللّٰهِ تَعَالٰى وَبِكَرَامَتِهِمْ نَسْأَلُكَ الْبَرَاكَةْ
وَالشَّفَاعَةَ وَالْكَرَامَةَ وَلِإِجَازَةَ وَالْإِجَابَةَ وَالْعَافِيَةَ
وَالسَّلَامَةَ وَحُصُوْلَ الْمَقْصُوْدِ - شَيْءٌلِلّٰهِ لَهُمْ – ألْفَاتِحهْ