Rabu, 31 Desember 2014

TAWASSUL & HIZIB BERIKUT DO'A-DO'A PILIHAN



لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِلٰى حَضْرَةِالنَّبِىِّ الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الصَّحَابَةِوَالْقَرَابَةِخُصُوْصًاإِلٰى حَضْرَةِسَادَاتِنَاأَبِىْ
بَكْرٍوَعُمَرَوَعُثْمَانَ وَعَلِى رَضِىىَ اللّٰه عَنْهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِمِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلٰى مَغَارِبِهَافِىْ
بَرِّهَاوَبَحْرِهَاخُصُوْصًاإِلٰى حَضْرَةِالشَّيْخِ
عَبْدِالْقَادِرِالْجَيْلَانِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبَدَوِى وَالشَّيْخِ
أَحْمَدِالْكَبِيْرِالرِّفَاعِى وَالشَّيخْ

أَحْمَدِالتِّجَانِى

وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبُوْنِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالدَّيْرَابِى
وَالشَّيْخِ إِبْنِ الْحَاجِ التِّلْمِسَانِى الْمَغْرَابِى

وَالشَّيْخِ
أَبِى عَبْدِاللّٰهِ مُحَمَّدِبْنِ سُلَيْمٰانَ الْجَزُوْلِى
وَالشَّيْخِ
أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى رَضِىىَ اللّٰهُ عَنْهُمْ ألْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِفِىْ تَنَاهْ جَاوَاخُصُوْصًاأَلشَّيْخِ شَرِيفْ
هِدَايَةُاللّٰهِ وَالشَّيْخِ الْحَاجِ ذِى الْإِيْمَانِ فَڠَيْرَانْ
چَكْرَبُوَانَاآمْبَهْ كُوْوُچِرْبَوْنْ وَالشَّيْخِ ذَاتِ الْكَهْفِ
وَالشَيْخِ عَبْدِالْكَافِىْ وَكِى بُوْيُوتْ بَنِى وَكِى بُوْيُوتْ
رَاڬَاسَوَڠَانْ وَكِى بُوْيُوتْ سَرْفِينْ وَكِيَاهِى آمْبَهْ مُقَيِّمْ
وَكِى أَرْدِى سَىيْلَا وَكِيَاهِى عَبْدِالْجَمِيْلِ وَكِيَاهِى عَبَّاسْ
وَكِيَاهِى أَنَسْ وَكِيَاهِى أَكْيَاسْ وَكِيَاهِى ِإِلْيَاسْ وَكِيَاهِى
أَحْمَدْشَطَارِى وَكِيَاهِى مُحَمَّدْحَافِظْ وَكِى جَوْهَرْبَلَيْ
رَانْتَيْ وَكِى تَرمِذِى ڬَالَڬَامْبَا وَكِى أَحْمَدْأَمِينْ بَبَاكَانْ
وَكِى مَحْرُسْ لِرْبَوْيَوْ وَكِيَاهِى سَعِيْدْڬٓدَوْڠَانْ وَكِيَاهِى
خَلِيلْ بَبَدَانْ كٓنْدَالْ وَبَفَامُجَهَرْ وَكِيَاهِى حَسْبُ اللّٰهِ
وِيْنَوڠْ وكِيَاهِى عُمَرْأَنَسْ
وَكِيَاهِى حَاجِ أَسْرَارْ وَفَڠَيْرَانْ وٓلَاڠْفَڠَيْرَانْ أَلَاسْ وَآمْبَهْ وَلِى جَفُوْرَا كِڬٓدَينْ جَفُوْرَا  وَكِيَاهِى مُكْتَادِى
كٓتِتَاڠْ جَفُوْرَا
وَفَڠَيْرَانْ سُوْتَاجَيَاڬٓبَاڠْ وَحَبِيبْ طٰهَ
بِنْ يَحْيٰى جَاتِى سَيْأَيڠْ رَحِمَهُمُ اللّٰهُ وَغَفَرَلَهُمْ
إِخْلَاصًالِلّٰهِ لَهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِسَادَةِسَادَتِنَاالَّذِيْنَ يُقِيْمُوْنَ فِى سَبِيْلِ اللّٰهِ مِنَ الْعُلَمَآءِوَالعُمَرٰاءِوَالْأَوْلِيَآءِوَالشُّهَدٰاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ
أُلٰءِكَ رَفِيْقَاخُصُوْصًا  إِلٰى حَضْرَةِسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاسُلْطَانُ الْأَوْلِيَاءِأَلشَّيْخْ شَرِيفْ هِدَايَةُاللّٰهْ سُوْنَنْ ڬُنُوڠْجَاتِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَلِكْ إِبْرَاهِيمْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ أَمْفَيلْ وَسَيِّدِنَارَادَينْ شَهِيِدْسُوْنَانْ كَلِى جَڬَا وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ دٓمَكْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ قُوْدُوسْ
وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْڬِيْرِى وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ بَوْنَاڠْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَان دٓرَجَاتْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ مُرْيَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ لٓمَهْ أَبَڠْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ إِبْرَاهِيمْ أَلسَّمَرْقَنْدِى فَلَاڠَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ جُمَدِالْكُبْرٰىطٓرَاوُلَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَجَڬُڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ قُرَّاكٓرَاوَڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ عَبْدُاللّٰهْ كَمْبَوْجَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَغْرِبِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ دَاتُكْ كَهْفِ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بٓنْطَاوڠْ وَسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاآمْبَهْ كُوْوُوْچِرْبَونْ فَڠَيْرَانْ چَكْرَابُوَانَا وَسَيِّدِنَافٓرَابُوْكِيَنْسَنْتَاڠْ وَسَيِّدِنَاالشَيخْ مَوْلَانَاإِسْحَاقْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بَيَانِ اللّٰهْ وَسَيِّدِتِنَاشَرِيْفَهْ مُدَاءِمْ وَسَيِّدَتِنَايَائِ مَسْ فَنَتَاڬَامَا وَسَيِّدَتِنَاياَئِ مَسْ فَكُوڠْوَتِى وَسَيِّدَتِنَايَائِ مَسْ فَمُوْرَڬَانْ وَسَيِّدِنَامَوْلَانَاحَسَنُ الدِّينْ بَنْتٓنْ وَسَيِّدِنَافَڠٓيْرَانْ بٓرَاتَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَافَڠَرَانْ جَيَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَافَڠَرَانْ أَدِيْفَتِى چِرْبَونْ وَفَڠَيْرَانْ جَيَاكَرْتَا وَالشَّيخْ مَڬٓلُوڠْفَڠَيْرَانْ كَارَاڠْكٓنْدَالْ وَرَادَينْ بَونْدَانْ كٓجَاوَينْ وَالشَّيخْ سُوْبَكِرْفَڠَيْرَانْ فَتَهِلَاسُونْدَاكٓلَفَا - وَجَمِيْعِ الْأَوْلِيَاءِوَالْعُلَمَآءِوَالشُّهَدَاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَالسَّلَاطِيْنَ أَلَّذِيْنَ يُقْبَرُوْنَ فِى بَلَدِنَاوَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْأٰخِدِيْنَ مِنْهُمْ أَغِثْنَا ٣---  بِإِذْنِ اللّٰهِ تَعَالٰى وَبِكَرَامَتِهِمْ نَسْأَلُكَ الْبَرَاكَةْ وَالشَّفَاعَةَ وَالْكَرَامَةَ وَلِإِجَازَةَ وَالْإِجَابَةَ وَالْعَافِيَةَ وَالسَّلَامَةَ وَحُصُوْلَ الْمَقْصُوْدِ - شَيْءٌلِلّٰهِ لَهُمْ – ألْفَاتِحهْ

حِزْبُ النَّصْرِ

 لِسَّيِّدِى أَبِى الْحَسَنْ أَلشَّاذِلِىى، قدّس سرّه

لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

وَقَالَ مُوْسٰى إِنِّى عُذْتُ بِرَبِّى وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍلَايُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابْ ٣ 

 

أَللّٰهُمَّ بِسَطْوَةِجَبَرُوْتِ قَهْرِكَ.وَبِسُرعَةِإِغَاثَةِنَصْرِكَ.وَبِغِيْرَتِكَ لِانْتِهَاكِ حُرُمَاتِكَ وَحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمٰى بِأٰيَاتِكَ.نَسْأَلُكَ يَاأَللّٰهُ يَاسَمِيْعُ يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ يَاسَرِيْعُ يَامُنْتَقِمُ يَاشَدَالْبَطْشِ يَاجَبَّارُ يَاقَهَّارُ يَامَنْ لَايُعْجِزُهُ قَهْرُالْجَبَابِرَةُوَلَايَعْظُمُ عَلَيْهِ هَلَاكُ الْمُتَمَرِّدَةِمِنَ الْمُلُوْكِ وَالْأَكَاسِرَةِأَنْ تَجْعَلَ كَيْدَمَنْ كَادَنِى فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَمَنْ مَكَرَبِى عَائِدًاعَلَيْهِ وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَرَلِى وَاقِعًافِيْهَاوَمَنْ نَصَبَ لِى شَبَكَةَالْخِدَاعِ اجْعَلْهُ يَاسَيِّدِى 

مُسَاقًاإِلَيْهَاوَمُصٰادًافِيْهَاوَأَسِيْرًاالَدَيْهَا أَللّٰهُمَّ بِحَقِّ كٓهٰيٓعٓصٓ

 إِكْفِنَاهَمَّ الْعِدَاوَلَقِّهِمُ الرَّدَاوَاجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَاوَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِى الْيَوْمِ وَالغَدَا أَللّٰهُمَّ بَدِّدْشَمْلَهُمْ أَللّٰهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ  أَللّٰهُمَّ أَقْلِلْ عَدَدَهُمْ أَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الدَّٓئِرَةَعَلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَوْصِلِ الْعَذَابَ إِلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِالْحِلْمِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَالْإِمْهَالِ وَغُلَّ أَيْدِيْهِمْ وَارْبُطْ عَلٰى قُلُوْبِهِمْ وَلَاتُبَلِّغْهُمُ الْأٰمَالَ أَللّٰهُمَّ مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ مِنْ أَعْدَائِكَ انْتِصَارًالْأَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ  وَأَوْلِيَائِكَ أَللّٰهُمَّ انْتَصِرْلَنَاانْتِصَارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اعْدٓائِكَ ٣ أَللّٰهُمَّ لَاتُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَفِيْنَاوَلَاتُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَابِذُنُوْبِنَا  ٣ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حُمَّ الْأَمْرُوَجٓاءَالنَّصْرُفَعَلَيْنَالَايُنْصَرُوْنَ حٰمٓعٓسٓقٓ حِمَايَتُنَامِمَّانَخَافُ أَللّٰهُمَّ  قِنَاشَرَّالْأَسْوٓاءِوَلَاتَجْعَلْنَامَحَلًّالِلْبَلْوَى أَللّٰهُمَّ أَعْطِنَاأَمَلَ الرَّجٓاءِوَفَوْقَ الْأَمَلِ يَاهُوَ يَاهُوَ يَاهُوَ يَامَنِ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ إِلٰهِى الْإِجَابَةَالْإِجَابَةَيَامَنْ أَجَابَ نُوْحًافِى قَوْمِهِ وَيَامَنْ نَصَرَإِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدٓائِهِ وَيَامَنْ رَدَّيُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَامَنْ كَشَفَ ضُرَّأَيُّوْبَ يَامَنْ أَجَابَ دَعْوَةَزَكَرِيَّايَامَنْ
قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَّى نَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِهٰذِهِ الدَّعَوَاتِ
أَنْ تَقَبَّلَ مَابِهِ دَعَوْنَاكَ وَاَنْ تُعْطِيَنَامَاسَأَلْنَاك أَنْجِزْلَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ لَاإِلٰهَ إِلَّاأَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ إنْقَطَعَتْ آمَالُنَاوَعِزَّتِكَ إِلَّامِنْكَ وَخَابَ رَجٓاؤُنَاوَحَقِّكَ إِلَّافِيْكَ "شعر"إِنْ أَبْطَاتْ غَارَةُالْأَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ فَأَقْرَبُ الشَّيْئِ مِنَّاغَارَةُاللّٰهِ يَاغَارَةُاللّٰهِ جِدِّى السَّيْرَمُسْرِعَةًفِى حَلِّ عُقْدَتِنَا .. يَاغَارَةُاللّٰهِ عَدَتِ الْعَادُوْنَ وَجَارُوْاوَرَجَوْنَااللّٰهَ مُجِيْرًاوَكَفٰى بِاللّٰهِ نَصِيْرًاوَحَسْبُنَااللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلْ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَإِلَّابِاللّٰهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ سَلَامٌ عَلَى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ إِسْتَجِبْ لَنَاآمِيْنَ٣ فَقُطِعَ دَابِرُالْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْاوَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ فَأَصْبَحُوْالَايُرٰى إِلَّامَسَكِنُهُمْ كَذٰلِكَ نَجْزِالْقَوْمِ الْمُجْرِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍوَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلَّ مَدْيُوْنٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجَ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزٓائِنَهُ مِنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ سُبْحَانَ مَنْ أَرَادَشَيْـءًاأَنْ يَقُوْلَ لَهٗ
كُنْ فَيَكُوْنَ . يَامُفَرِّجَ فَرِّجْ ٣ فَرِّجْ عَنِّي هَمِّيْ وَغَمِّيْ فَرْجًاعَاجِلًابِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ